About حوار النخبة



الدكتورة فيروز شامية قصة نجاح وتفاني ضيفة حوار مع النخبة

سلام الكواكبي: عندما نأتي لواقع الثورات العربية والربيع العربي، نرى كيف أنها أظهرت مدى القطيعة بين "النخب" العربية وواقع الشارع العربي، والتي تأكدت من خلال جهلهم الكبير بالشارع العربي.

محمد سليم العوا: بس حضرتك حطيت جميع الأوصاف التي يعني تظهر في البرومو دي اللي أنت بتقول عليها على كل النخبة، الحقيقة هي مش على كل النخبة، دي النخبة الطامعة المتطلعة، في في مصر مثل وحش قوي بيقولوا على فلان "عبد مشتاق" عبد مشتاق ده بيتطلع إلى الوزارة المتطلع إلى أن يكون..

إن النظر الفاحص فيما وصلت إليه البلاد سيقودنا إلي أن البلاد ظلت تتعرض لحملات منظمة تستهدف ضرب عناصر قوتها المادية والمعنوية حسبما يقول السفير ميشيل رامو سفير فرنسا الأسبق لدي الخرطوم في كتابه المعنون السودان في جميع حالاته ( إن الطمع في ثرواته المعروفة من النفط واليورانيوم والنحاس والذهب هي سبب إستهداف السودان ، والصورة النمطية التي يشكلها الإعلام الغربي للسودان غير واقعية وغير حقيقية ، والهدف منها هو خدمة المخطط الاميركي والدولي لإضعاف الحكومة المركزية وصولا لزعزعة إستقرار البلاد عبر إضعافها من الأطراف ) ..

نعم، يمكنك تقديم قائمة بالأسئلة التي ترغب في تناولها خلال المقابلة. فريقنا سيعمل معك لضمان تغطية جميع الجوانب التي تهمك.

في هذا الحوار مع منصة "نور الإمارات"، تشاركنا الدكتورة فيروز شامية رحلتها الطويلة والشيقة في عالم الطب، وتكشف كيف استطاعت التغلب على الصعوبات بفضل شغفها وانضباطها، لتصبح نموذجًا يحتذى به للكثيرين.

الهجرة واللجوء إلى أوروباحرب غزة وارتداداتهاالتغيرات المناخية

- البنك المركزي ألغى ترخيص شركة صرافة معروفة ومنع ممارسة الصرافة في مركزها الرئيسي وفرعها ووضعها تحت التصفية...

الحركة الإسلامية, النخبة, الطليعة, عبد السلام ياسين, الحوار, دراسات إسلامية حول المجتمع,

محمد سليم العوا: ما هو لازم تستجيب لنا، لازم تستجيب لأبنائها أصل الحكومة دي مش حوار النخبة بتحكم نفسها، ما هي المشكلة يا أخ أحمد أن الحكومات المستبدة تعتقد أنها تحكم نفسها وثروات الوطن أما الناس لا، هي بتحكم الناس ويوم يفيض بالناس الكيل لن تبقى هذه الحكومات في مكانها.

هل تسعى لإبراز إنجازاتك ومشاركة رحلتك المميزة مع جمهور واسع ومتنوع؟ يتيح لك قسم "حوار مع النخبة" على منصة نور الإمارات فرصة فريدة للظهور والتميز.

وفي أحسن الأحوال، قد قامت تلك الدول بخلق مجتمع مدني يناسبها، وهو ما يمكن أن نسمّيه "المجتمع المدني للاحتفالات"؛ أي هؤلاء الذين يتحدثون لغاتنا ويرتدون نفس أزيائنا ولكنهم متحرّرون، يشربون الحكول تمامًا مثل من يقومون باستقبالهم من ممثلي "الدول المتقدمة".

بدوره، عبر ضيف شرف المنتدى الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة للقلب والأمراض الباطنة بجامعة القاهرة، عن سعادته بوجوده على أرض دولة الإمارات التي جعلت من قيم التسامح والتعايش السلمي وقبول الآخر أسلوب حياة، وهذا نهج أصيل في الدين الإسلامي الذي أقر بأن الاختلاف سنة من سنن الله في كونه.

أحمد منصور (مقاطعا): طيب الناس المحامين ليه ما بيرفعوش قضايا خيانة على الناس دول؟

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *